سبحان مغير الاحوال
كان يا ما كان
يا سعد يا اكرام
فى سالف العصر والاوان
واحد اسمه
سمير رجب
كان
ولا بلاش ما انتوا كدة كدة عارفين
وفاكرين الحادثة اللى بعدها قال
وينجى الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء
اهم حاجة دلوقتى هوة بقى حاله ايه
سمير بيه رجب عامل جورنال اسمه أربع وعشرين ساعة
بيتوزع مجانى - بلوشى يعنى
طبعا دا اكيد علشان بعد الناس اللى عرفته عنه
عمرها ما هتشتريله حاجة
مش كلهم طبعا
المهم فى الجورنال البلوشى ده ماسك الحكومة سلخ وناس تانية برده
ومفيش حد يصدق ان ده هوة ابو سمرة السكرة
بقى يكتب عن حال البلد والعجز اللى فى الميزانية اللى وصل كام وعشرين مليار
وعن النواب والوزرا اللى بياكلوا لب فى المجلس
مع ان فيه سودانى ولوز
مش عارف ايه اللى حصل ؟
يمكن ورق الجمهورية غير أربع وعشرين ساعة
يمكن
ويمكن كمان كان بيكتب نفس الكلام ده فى الجمهورية طول السنين اللى فاتت دى
بس بالحبر السرى
No comments:
Post a Comment